بعدها بسنة واحدة وفي بطولة العالم لألعاب القوى في برلين كانت المنافسة أكثر شدة بينه وبين الأمريكي تايسون غاي العائد من اصابة حرمته من المنافسة في بكين 2008، لكن بولت فجر مفاجأة أكبر بتحطيمه رقمه في بكين متقدماً على غاي وعلى مواطنه أسافا باول في سباق 100 متر، ونزل بالرقم العالمي إلى دون حاجز 9 ثوان و60 جزء بالمئة من الثانية وهو الأمر الذي كان مستبعد وقتها. حيث قطع السباق بـ 9:58
كما عزز بولت تفوقه على غاي بفوزه عليه في سباق 200 متر وبرقم قياسي كذلك (19:19) مما أثار جنون محبي السرعة وجعل من بولت رمزاً رياضياً شهيراً.
تابع معنا سر تفوق أسرع رجل في العالم بهذا الأنفوغرافك.
إعادة تصميم بعد الترجمة: محمد الأسدي
#بولت #سباقات #ألعاب_قوى #انفوغرافك #المشروع_العراقي_للترجمة