في تاراجونا – إسبانيا عُثِرَ علی آثار اسنان بشریة وخُدوش علی عِظام تَعُودُ لِحیوانٍ لاحم صغیر فِي کهف المایرادور بمدینة أتابويركا، وهذا الكَهف کان یُستخدم یأوي لِرُعاة الماشِیة والأغنام، ولكن البشر قبل 7200 سنة و 3100 سنة، كانوا یستهلکون بین حینٍ وآخر الکلاب الأليفة، والقطط البرية، والثعالب و الغریر. ففي كهف الميرادور كانت الِکلاب تُسلخ تُقطْع و یتم غَلیها.
المصدر: هنا